الحيحة في صبيطار سكيرج
--------------------
يعرف (صبيطار الزوبير سكيرج) الشهير ودائع الصيت على غرار تزمامارت ودرب مولاي علي الشريف ، حالة خطييرة من الفوضى والاختلالات ولانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان ، ألا أخلاقية ولا إنسانية ولا قانونية !!!! داخل كل أرجائه (بلعلالي) ونهارا جهارا من إستفحال مهول للرشوة والزبونية (وباك صاحبي) و(لقهيوة) و(دهن سير يسير) ، سواء من بعض الممرضين أو المتدربين أو الحراس ، لدرجة ان امسى هذا روتين عادي ، ومعمولا به كعرف وتقليد و(تكشيط) بسم القانون ، بل أصبح المواطن يعرف أنه ملزم عليه تأدية الغرامة كضريبة إجبارية مسبقة سواء كان فقير أو غني ، صغير أو كبير ، رجل أو امراءة (يطبقون مبدأ المساواة في هته الحالة بكل إحترام) ، ناهيك عن التهاون المقصود أحيانا في بعض الحالات المرضية الخطيرة أو الولادات القيسرية المستعجلة أو الحوادث بمختلف أنواعها.......الخ ، التي تستدعي التدخل الفوري العااااجل لانقاذ أرواح الناس ، بحيث يتغاضون النظر عنها بدون شفقة ولا رحمة ولا إنسانية ، إما بدعوة إنعدام وجود التجهيزات الطبية الازمة أو إستعصاء الحالات المرضية على الذكاترة ، أو بصريح العبارة لكون ذالك المريض فقييييييييير ومجرد حثالة في نظرهم .
نعم هذا هو الواقع الذي لايقدر الكثيير من الناس ، على أن ينبشوه أو يتجرؤ فقط على كشف مستوره ، رغم مرارته وبشاعته وذنائته ، بدعوة (الخوف) أو الانتقام ...الخ ، لكن الحمدالله ، لبد لليل أن ينجلي ، وللحق أن يظهر ، ولظالم ان يعاقب ، فالله يمهل ولايهمل ، وكلمة أخيرة أقولها لهاؤلاء من منعدمي الضمير وهي {إرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء } و { يوم لكم ويوم عليكم } .
المرجوا من الاخوة كل من له قصة مع هاؤلاء ان يرويها لنا بالجهر ورأسه مرفوع ..حتى ينكشفو ، وتزداد الدلائل عليهم .
--------------------
يعرف (صبيطار الزوبير سكيرج) الشهير ودائع الصيت على غرار تزمامارت ودرب مولاي علي الشريف ، حالة خطييرة من الفوضى والاختلالات ولانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان ، ألا أخلاقية ولا إنسانية ولا قانونية !!!! داخل كل أرجائه (بلعلالي) ونهارا جهارا من إستفحال مهول للرشوة والزبونية (وباك صاحبي) و(لقهيوة) و(دهن سير يسير) ، سواء من بعض الممرضين أو المتدربين أو الحراس ، لدرجة ان امسى هذا روتين عادي ، ومعمولا به كعرف وتقليد و(تكشيط) بسم القانون ، بل أصبح المواطن يعرف أنه ملزم عليه تأدية الغرامة كضريبة إجبارية مسبقة سواء كان فقير أو غني ، صغير أو كبير ، رجل أو امراءة (يطبقون مبدأ المساواة في هته الحالة بكل إحترام) ، ناهيك عن التهاون المقصود أحيانا في بعض الحالات المرضية الخطيرة أو الولادات القيسرية المستعجلة أو الحوادث بمختلف أنواعها.......الخ ، التي تستدعي التدخل الفوري العااااجل لانقاذ أرواح الناس ، بحيث يتغاضون النظر عنها بدون شفقة ولا رحمة ولا إنسانية ، إما بدعوة إنعدام وجود التجهيزات الطبية الازمة أو إستعصاء الحالات المرضية على الذكاترة ، أو بصريح العبارة لكون ذالك المريض فقييييييييير ومجرد حثالة في نظرهم .
نعم هذا هو الواقع الذي لايقدر الكثيير من الناس ، على أن ينبشوه أو يتجرؤ فقط على كشف مستوره ، رغم مرارته وبشاعته وذنائته ، بدعوة (الخوف) أو الانتقام ...الخ ، لكن الحمدالله ، لبد لليل أن ينجلي ، وللحق أن يظهر ، ولظالم ان يعاقب ، فالله يمهل ولايهمل ، وكلمة أخيرة أقولها لهاؤلاء من منعدمي الضمير وهي {إرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء } و { يوم لكم ويوم عليكم } .