عندما تقتل روح الإنسانية..!!!
سوق أربعاء الغرب حي السلام التفاوتية ؛ الساكنة تهتز على جريمة قتل بشعة لم يكن يتوقها أحد، راحت ضحيهتا أم رضى وهي في ريعان شبابها، تقتل بأبشع أنواع القتل الهمجي..بعد نقاش بينهما -حسب شهود العيان- مع الضحية يقدم الزوج وهما بالمنزل على توجيه عدة طعنات بالسلاح الأبيض على جسد زوجته ليخرج هاربا من المنزل ويترك الأم المجروحة الممزقة..
الأم الحنونة وكما يقول ابنها رضى لم أشبع منها بعد....!!!!!!
وهل نشبع من أمهاتنا؟؟!!
وهل شبعتم من أمهاتكم. ؟؟؟!!!
ويزيد رضى الذي لم يتحمل قلبه الصغير حيث كان ممزقا ومصدوما من هول الصدمة؛ لم أرد لها شيئا من ما قدمته لنا..، نعم هي الأم التي كانت تكد وتعمل مقابل أن توفر أبسط مستلزمات البيت الذي عجز عن توفيرها زوجها...
فهل يا ترى هكذا يكون رد الجميل، وهل هكذا تجزى أم رضى بفتك جسدها كل جسدها بالسلاح الأبيض...
ماتت أم رضى عن سن يناهز أربعين عاما بمستشفى الزبير سكريج سوق أربعاء الغرب الذي عجز بدوره عن توفير أبسط الإسعافات الأولية؛ بعد نقلها إليه ليلة أمس.. لتفارقنا إلى دار البقاء وتترك وراءها فلدة كبدها؛ رضى بسن ثمانية عشر سنة واختيه الصغيرتين...
فبكاها الجيران والأحباب بليلة يكسوها السواد قرب المستشفى..
رحمك الله سيدتي أم رضى وإنا لله وإنا إليه راجعون..
سوق أربعاء الغرب حي السلام التفاوتية ؛ الساكنة تهتز على جريمة قتل بشعة لم يكن يتوقها أحد، راحت ضحيهتا أم رضى وهي في ريعان شبابها، تقتل بأبشع أنواع القتل الهمجي..بعد نقاش بينهما -حسب شهود العيان- مع الضحية يقدم الزوج وهما بالمنزل على توجيه عدة طعنات بالسلاح الأبيض على جسد زوجته ليخرج هاربا من المنزل ويترك الأم المجروحة الممزقة..
الأم الحنونة وكما يقول ابنها رضى لم أشبع منها بعد....!!!!!!
وهل نشبع من أمهاتنا؟؟!!
وهل شبعتم من أمهاتكم. ؟؟؟!!!
ويزيد رضى الذي لم يتحمل قلبه الصغير حيث كان ممزقا ومصدوما من هول الصدمة؛ لم أرد لها شيئا من ما قدمته لنا..، نعم هي الأم التي كانت تكد وتعمل مقابل أن توفر أبسط مستلزمات البيت الذي عجز عن توفيرها زوجها...
فهل يا ترى هكذا يكون رد الجميل، وهل هكذا تجزى أم رضى بفتك جسدها كل جسدها بالسلاح الأبيض...
ماتت أم رضى عن سن يناهز أربعين عاما بمستشفى الزبير سكريج سوق أربعاء الغرب الذي عجز بدوره عن توفير أبسط الإسعافات الأولية؛ بعد نقلها إليه ليلة أمس.. لتفارقنا إلى دار البقاء وتترك وراءها فلدة كبدها؛ رضى بسن ثمانية عشر سنة واختيه الصغيرتين...
فبكاها الجيران والأحباب بليلة يكسوها السواد قرب المستشفى..
رحمك الله سيدتي أم رضى وإنا لله وإنا إليه راجعون..
عبد الرفيع سعدي
سوق اربعاء الغرب
29أبريل 2017
سوق اربعاء الغرب
29أبريل 2017
مرحبا بكم على صفحتنا على الفيسبوك
الله يرحمها
ردحذفaLLah yrhmha
ردحذفاالهما امين
ردحذفاالهما امين
ردحذف